تجنب التعرض لمحفزات مثل مشاهدة التلفاز قبل النوم، أو الاستخدام المطول للهواتف، أو أجهزة القراءة (الكتب الإلكترونية) التي تعطي الضوء قبل النوم، وقد يساعد الاستماع إلى الموسيقى الهادئة، أو أخذ حمام دافئ، أو قراءة كتاب على النوم بسهولة.
بشكل كبير وذلك بسبب ضغوطات الحياة والتفكير بشكل دائم في كيفية التغلب علي ضغوطات الحياة وتحقيق أحلامهم،
تقييد مدة النوم، يقلل هذا العلاج من الوقت الذي يقضيه الشخص في السرير، ويمنعه من أخذ القيلولة أثناء النهار، مما يسبب الحرمان الجزئي من النوم، وهذا يُشعِره بالتعب في الليلة التالية، ويعود إلى وقت نومه الطبيعي.
منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات
تجنب تناول الكافيين، والنيكوتين، والكحول والوجبات الثقيلة، قبل ميعاد النوم.
عدم القيام بجهد جسماني: الشخص الذي يقوم بعمله في المكتب بدون أي حركة أو جهد جسماني قد يؤدى هذا إلى إصابته بهذا المرض.
هو عدم البدء في إستخدام أي دواء منوم من تلقاء نفسك دون الرجوع إلي الطبيب المختص والذي يُشخص حالتك
العلاج السلوكي المعرفي: يساعد العلاج السلوكي المعرفي على التحكّم بالأسباب السلبية التي تزيد من صعوبة النوم، ويُعدّ هذا العلاج الخط الأول، وعادةً ما يصبح أكثر فاعليةً من استخدام الأدوية، ويعلّم الجزء المعرفي من العلاج الشخص التعرف إلى الأمور التي من شأنها أن تؤثر في قدرته على النوم، وتساهم في التحكم بالأفكار السلبية التي تُبقيه مستيقظًا، أمّا الجزء الحركي من هذا العلاج فيساعد على تطوير عادات النوم الجيدة، وتجنب السلوكيات التي تمنع الشخص من النوم جيّدًا، وتتضمن استراتيجيات العلاج ما يأتي:
لذا يكون الأرق والقلق هي الصفة السائدة والمسيطرة عليهم لذلك يحاولون البحث عن حل نهائي ولكن نصيحتي الشخصية ونصيحة جمهور كبير من الأطباء،
يشتكي الشخص المصاب بهذا النوع من الأرق من مشاكل في النوم ليلًا على الرغم من محاولاته الكثيرة للنوم، ويتمكن أغلب المرضى أخيرًا النوم بعد نصف ساعة من المحاولات، كما تعرّف على المزيد يشتكون من نقص مدة النوم والشعور بالتعب عند النهوض في اليوم الذي يليه.
يتم إجراء بعض الاختبارات لمراقبة نشاط الجسم خلال فترة نوم المريض ويتم تسجيلها، وذلك عن طريق موجات الدماغ والتنفس، وأيضا نبض القلب وحركات العين والجسم، لمعرفة ما إذا كان المريض لديه بعض علامات اضطراب النوم، مثل: انقطاع النفس في أثناء النوم أو متلازمة تململ الساقين.
تناوُل كمية كبيرة من الطعام في وقت متأخر من الليل. لا بأس في تناول وجبة خفيفة قبل وقت النوم. لكن تناول كمية كبيرة من الطعام قد يجعلك تشعر بعدم الراحة أثناء الاستلقاء.
وهي أسباب كثيرة جدا، ويحتاج الطبيب أن يجري بعض الفحوصات والإجراءات للمريض ليتوصل إلى التشخيص السليم، ومن أهم هذه الأسباب ما يلي:
وقد أفاد الأشخاص المصابون بالأرق بأن جودة حياتهم منخفضة مقارنةً بالأشخاص الذين ينالون قسطًا كافيًا من النوم.